ما صحت ولا احنا أول من خالف فيها؛ لأن ما هناك حياة في القبر بكله، ما هناك حياة في القبر بكله، يعني مسألة أنه عذاب والاّ ما عذاب، ما هناك إعادة للحياة في القبر بكله، بحيث أنه يجي منكر ونكير يحاسبوك - على ما قالوا - إما يضربوك، والاّ يخلوك، والاّ يبشروك، ما هناك من القرآن الكريم ما يدل على هذه، ومعظم ما بيجي هي أحاديث معظمها من عند السنية أساسها من عند السنية حول المسألة هذه.
اقراء المزيد